الله يحبك
"هكذا (بكل هذا القدر) أحب الله العالم حتى أنه بذل ابنه الوحيد
(المتفرد) لكي لا يهلك (يفقد) كل من يؤمن به (يثق فيه ويلتصق به ويتكل
عليه) بل تكون له الحياة الأبدية (لا نهاية لها)." -يوحنا 3: 16
هناك مكاسب عديدة يمكن أن نحصل عليها عندما نصرف الوقت مع الرب. إن
الرب حاضر معنا في كل وقت ولكننا لا ندرك حضوره دائما أو قد لا نصرف وقتا
للتمتع به.
هناك حالة من عدم الرضى تسود ليس فقط أهل العالم وأنما حياة شعب الله
أيضا فهناك كثيرون يضيعون حياتهم في السعي وراء أشياء دون أن يدركوا أن
شيئا لا يمكن أن يرضيهم سوى الله.
عندما يشعر الناس بعدم الرضا في داخلهم عادة ما يبحثون عن أمور خارجية
لسد هذا الجوع ولكن ينتهي بهم الحال في معظم الأحوال إلى سعي غير مثمر لا
يمكن أن يملأ الفراغ الموجود في حياتهم.
سمعنا أنه قيل أن كثيرين يصرفون أيام عمرهم في صعود سلم النجاح وعندما
يصلون إلى القمة يكتشفون أن السلم كان مستندا على المبنى الخطأ.
عندما تستقيم أولوياتنا نكتشف أن كل ما نريده في الحياة موجود بالفعل في الرب يسوع.
جد لكي تبقى في محضره ففيه الحياة وملء الفرح والسرور إلى الأبد.
"هكذا (بكل هذا القدر) أحب الله العالم حتى أنه بذل ابنه الوحيد
(المتفرد) لكي لا يهلك (يفقد) كل من يؤمن به (يثق فيه ويلتصق به ويتكل
عليه) بل تكون له الحياة الأبدية (لا نهاية لها)." -يوحنا 3: 16
هناك مكاسب عديدة يمكن أن نحصل عليها عندما نصرف الوقت مع الرب. إن
الرب حاضر معنا في كل وقت ولكننا لا ندرك حضوره دائما أو قد لا نصرف وقتا
للتمتع به.
هناك حالة من عدم الرضى تسود ليس فقط أهل العالم وأنما حياة شعب الله
أيضا فهناك كثيرون يضيعون حياتهم في السعي وراء أشياء دون أن يدركوا أن
شيئا لا يمكن أن يرضيهم سوى الله.
عندما يشعر الناس بعدم الرضا في داخلهم عادة ما يبحثون عن أمور خارجية
لسد هذا الجوع ولكن ينتهي بهم الحال في معظم الأحوال إلى سعي غير مثمر لا
يمكن أن يملأ الفراغ الموجود في حياتهم.
سمعنا أنه قيل أن كثيرين يصرفون أيام عمرهم في صعود سلم النجاح وعندما
يصلون إلى القمة يكتشفون أن السلم كان مستندا على المبنى الخطأ.
عندما تستقيم أولوياتنا نكتشف أن كل ما نريده في الحياة موجود بالفعل في الرب يسوع.
جد لكي تبقى في محضره ففيه الحياة وملء الفرح والسرور إلى الأبد.