موضوع محتاج مناقشة +++ اول شهيد فى المسيحية ++++ ياريت نعمل القصة دى فى عيد النيروز 12243153570
عزيزي الزائر / عزيزتي الزائرة يرجي التكرم بتسجبل الدخول اذا كنت عضو معنا
او التسجيل ان لم تكن عضو وترغب في الانضمام الي اسرة المنتدي
سنتشرف بتسجيلك
شكرا موضوع محتاج مناقشة +++ اول شهيد فى المسيحية ++++ ياريت نعمل القصة دى فى عيد النيروز 829894
ادارة المنتدي موضوع محتاج مناقشة +++ اول شهيد فى المسيحية ++++ ياريت نعمل القصة دى فى عيد النيروز 103798

انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

موضوع محتاج مناقشة +++ اول شهيد فى المسيحية ++++ ياريت نعمل القصة دى فى عيد النيروز 12243153570
عزيزي الزائر / عزيزتي الزائرة يرجي التكرم بتسجبل الدخول اذا كنت عضو معنا
او التسجيل ان لم تكن عضو وترغب في الانضمام الي اسرة المنتدي
سنتشرف بتسجيلك
شكرا موضوع محتاج مناقشة +++ اول شهيد فى المسيحية ++++ ياريت نعمل القصة دى فى عيد النيروز 829894
ادارة المنتدي موضوع محتاج مناقشة +++ اول شهيد فى المسيحية ++++ ياريت نعمل القصة دى فى عيد النيروز 103798

هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

سلام ونعمة رب المجد يا زائر تكون معاك وتبارك حياتك


    موضوع محتاج مناقشة +++ اول شهيد فى المسيحية ++++ ياريت نعمل القصة دى فى عيد النيروز

    مينا انسى المناهرى
    مينا انسى المناهرى
    عضو مميز وخبير بالمنتدى
    عضو مميز وخبير بالمنتدى


    عدد المساهمات : 482
    تاريخ التسجيل : 02/09/2009
    العمر : 32

    موضوع محتاج مناقشة +++ اول شهيد فى المسيحية ++++ ياريت نعمل القصة دى فى عيد النيروز Empty موضوع محتاج مناقشة +++ اول شهيد فى المسيحية ++++ ياريت نعمل القصة دى فى عيد النيروز

    مُساهمة من طرف مينا انسى المناهرى الأحد أغسطس 28, 2011 4:18 pm

    [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]




    وادامون الأرمنتى


    حدث اثناء تجول العائلة المقدسة فى مصر



    ان سمع رجل اسمه ودامون الارمنتي انهم وصلوا إلى الاشمونين .



    فدفعه تطلعه نحو المسيا المنتظر إلى ان يذهب ليمتع قلبه برؤية الملك المرتقب .



    وبما ان رب المجد قد أعلن انه لا يرد كل من يأتي إليه فقد منح ودامون
    تحقيق تطلعاته . فرآه وسجد له وخلال هذه الزيارة اعلمه السيد المسيح بأن
    بيته سيصبح كنيسة .




    وفى اثناء غيابه سأل عنه بعض الاصدقاء فأخبرهم أهل بيته بسفره والغرض الذي
    سافر من أجله . فلما عاد ودامون من رحلته جاء إليه هؤلاء الاصدقاء وأخذوا
    يستفسرون منه عما رآه فاندفع بحماسة فرحته إلى وصف مشاهداته ثم أكد لهم
    في النهاية بأن هذا هو ( ابن الإنسان ) الملك المرتقب الذي لن ينقذ مصر
    وحدها بل العالم بأسره .




    واستمعوا إليه في ذهول وانفتحـت قلوب البعض منهم بينما غلظت قلوب البعض
    الاخر . فذهب الفريق الثاني وأبلغ الوالي الرومانى بما أكده ودامـون .



    ورأى هذا الوالي في هذا الوليد خطرا على قيصر ومملكته . فاستحضر ودامون
    واستجوبه ورأى اصراره على يقينه من ان ذاك الذي رآه هو الملك الذي طالما
    تطلعوا نحو مجيئه .



    فأمر بقطع رأسه حتى لا يسري اقتناعه إلى غيره ..



    وهكذا نال اكليل الشهادة ورب المجد مازال طفلا هاربا لاجئا إلى بلادنا .



    فصدق عليه قول الرسول بولس :



    هؤلاء لم ينالوا المواعيــد بل من بعيد نظروها وحيوها وصدقوها ..



    و ودامون لم يحياها فقط بل دفع دمه تهليلا بتحقيقها ...



    فابن مصر – ودامون الأرمنتي – هو في الواقع الشهيد الأول لأنه سبق استشهاد رئيس الشمامسة اسطفانوس بسنوات غير قليلة ..



    المرجع : كتاب قصة الكنيسة القبطية / د. ايريس حبيب المصري



    +++++++++++++++++++
    [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]



    فى
    مدينه ارمنت بالصعيد الأعلى كان يجلس رجل غنى اسمه ( ودامون ) وقد التفت
    حوله جماعه من اصدقائه الوثنين وبعد ما تحدث الحاضرون عن العباده المصريه
    القديمه وعن طقوس ألهتهم فد تطوق الحديث الى زياره بعض الاصدقاء لمدينه
    الاشمونين ورووا له احداثا عجيبه رأوها بعيونهم عن طفل عجيب ليس كباقى
    الاطفال وتساءل الحاضرين لماذا ؟ ومن يكون

    فقال
    احد الحاضرين " لقد سمعنا من اصدقاء موثوق فى كلامهم ان امرأه غريبه
    الجنس قد وصلت الى الاشمونين ( قرب ملوى ) من بلاد المشرق ( فلسطين )
    ومعها طفل صغير يشبه اولاد الملوك كله بهاء وجمال وهو ابرع من جميع
    الاطفال اما فى الحديث والحكمه فليس له مثيل رغم انه لم يبلغ الثالثه من
    عمره

    وتسأل الاخرون " هل انتم متأكدون من ان هذا الطفل العجيب قد جاء فعلا الى بلادنا "
    فأجابو
    بالايجاب ثم تحدث بقيه الحاضرين عن صفات الطفل الالهى التى تفوق الخيال
    ومنها على سبيل المثال انه عندما اقترب من تماثيل الالهه سقطت على الارض
    على الفور من مهابته ترى من يكون؟

    واما
    انصرف الضيوف من منزل (ودامون ) جلس قليلا مع نفسه وبدا يفكر فى امر
    الطفل العجيب واشتاق من كل قلبه ان يراه وان يستمع بحديثه الحلو وحكمته
    العاليه لاسيما وانه كان يتكلم بتعاليم عظيمه فى هذا السن الصغير جدا ؟
    لعله ابن الاله ؟

    امتطى
    ودامون ظهر حصانه وسافر من ارمنت الى الاشمونين وهى مسافه طويله جدا
    ودامت الرحله الشاقه عده ايام متواصله لم يشعر فيها بتعب او بملل لانه كان
    فى شوق زايد ان يرى الطفل الالهى الذى سمع عنه الغرائب والعجائب فلما وصل
    ودامون الى الاشمونين قادته العنايه الالهيه الى مقر إقامه العائله
    المقدسه على اطراف الصحراء ولما ابصر الطفل يسوع مع امه مريم رأه ابرع
    جمالاً من كل البشر فسجد له ممجداً الله الذى ابدع تصويره

    فلما
    رآه الطفل الالهى تبسم فى وجهه وخاطب يسوع ودامون بصوت حنون قائلا (
    السلام لك يا ودامون ) فأندهش الرجل من معرفه الطفل الصغير بأسمه فمجد الله
    وصمت .

    وبعد ذلك
    قال يسوع ( لقد تعبت كثيراً فى السفر والمجىء إلى ها هنا .لتتحقق مما
    سمعته من حديث ضيوفك عنى فى بيتك لذلك سأقيم عندك ويكون بيتك مسكنا لى الى
    الابد )

    فأندهش
    الزائر من معرفه الطفل يسوع بكل احداث حياته وصمت فى تأمل ثم قال بتواضع "
    يا سيدى اننى اشتهى من كل قلبى ان تأتى إلى وتسكن فى بيتى المتواضع واكون
    خادماً لك الى الابد "

    فما
    اعظم الاتضاع وما اجمل وابرع حياه الطاعه والوداعه والخضوع لمشيئه الله
    الصالحه , ثم قال الصبى الالهى لودامون " سيكون بيتك مسكنا ( كنيسه ) لى
    انا ووالدتى الى الابد " واضاف قائلا " عند عودتك من الاشمونين الى أرمنت
    سيسألك أصحابك وكذلك يتأكد كهنه الاوثان انك كنت عندنا هنا وانهم سيغتاظون
    منك وسيسفكون دمك فى بيتك نظرا لانك أمنت بى فلا تخف لأنى اقبلك عندى فى
    ملكوت السموات لتعيش الى الابد "

    ثم
    أضاف يسوع قائلاً " وسوف أدخلك الفردوس عندما أتى وأخذ الاباء من
    الهاويه واذهب بهم الى هذا الموضع الجميل ( فى انتظار الدينونه حينئذ
    يتمتع كل المؤمنين بملكوت السموات وهو مكان الفرح الدائم وليس له انقضاء وانت تكون أول شهيد فى بلاد الصعيد ... طوبى لمن يصدق وعد المسيح المخلص "

    وهكذا
    أمن ودامون بكل ما قاله له الطفل يسوع وسجد له فباركه وصرفه بسلام الى
    بلدته فركب فوق دابته وعاد فرحا الى بيته وكان طول الطريق يتأمل فيما رأة
    وسمعه عن هذا الطفل العجيب وقرر فى قلبه أن يتخذه له الهاً لانه أدرك
    بالايمان انه ( ابن الله ) الحى الذى ظهر فى الجسد من أجل خلاص البشريه

    فلما
    عاد " ودامون " الى مدينه أرمنت سمع عبده الاوثان بوصوله وانه أحب يسوع
    أكثر من ألهتهم الحجريه التى لا تسمع و لا تتكلم فغضبوا منه جداً وأشاعوا
    فى المدينه كلها أ ن ودامون قد ترك الإله " رع " وعرف يسوع وأتخذه إلهاً له
    فجاء اليه كهنه الاوثان مسرعين وقالوا بصوت واحد هل الكلام الذى يقولونه
    صحيح ؟ فاجابهم بكل أمانه وشجاعه وقال نعم.. أنا ذهبت الى الطفل الالهى
    وأمنت به وبكلامه العجيب لانه أخبرنى عن كل حياتى ووعدنى بمستقبل أبدى سعيد
    ثم باركنى وقال لى أنا أتى فى بيتك مع والدتى الى الابد

    فلم
    يصدقوه وازدادوا غضباً وحمقاً وتكلموا بكلمات شريره ثم صرخوا كلهم بصوت
    واحد وقالو لقد تركت ألهتنا ثم أشهروا سيوفهم نحو صدره وتقدموا نحوه
    وبداءو يطعنونه جميعاً بغيظ شديد عده طعنات حتى تمزق جسده الى قطع صغيره
    بينما حملت الملائكه روحه الطاهره نحو السماء حسب وعد الله

    حيث
    نقلوه الى مكان انتظار الاباء ابراهيم واسحق ويعقوب مع بقيه مؤمنى العهد
    القديم الذين ماتو ا جميعاً على رجاء العهد الالهى بالخلاص المجانى ( فى
    ملء الزمان ) الى أن مات الفادى يسوع المسيح على وعود الصليب وعلى الفور
    نزل المخلص الى سجن الجحيم ( الهاويه ) حيث أخرج كل قديسى العهد القديم
    الى الفردوس النعيم ( انتظار ليوم الدينونه العظيم حيث يدخلهم الله ,
    ملكوت السموات ) ذلك المكان المجيد الذى لم تراه عين ولم تسمع به اذن ولم
    يخطر على قلب بشر الذى اعده الرب لكل المؤمنين السائرين حسب وصاياه فى
    ايمان كامل وعمل صالح وهكذا استراح ( ودامون ) من العالم وكل اتعابه وصار
    أول مسيحى نال إكليل الشهاده على اسم المسيح قبل خدمته وقد سبق الشهيد
    العظيم " اسطفانوس " والشهيد العظيم " يعقوب الرسول " واستحق أن ينال شرف
    الاستشهاد على اسم المسيح وأمن به من كل قلبه و قبل بشارته وموته على
    الصليب بسنوات كثيره وطوبى لمن أمن ولم ير ( يو 20 : 29 )

    وتعيد
    له الكنيسه القبطيه يوم الثامن عشر من شهر مسرى وبعد اكثر من ثلاثمائه
    عام تم إبطال عباده الاوثان فى العالم الرومانى وفى مصر ايضاً وتم الكشف
    عن سيره القديس الشهيد ودامون ( أول شهيد صعيدى ) فى حياه المسيح الطفل
    وقام المسحيون فى القرن الثالث بجعل بيته كنيسه على اسم السيده العذراء
    مريم وابنها يسوع الذى له كل المجد والاكرام والسجود الى الابد امين

    وهكذا
    حفظ الله جسد شهيده المؤمن الى أن تم بناء بيت للرب فى الصعيد وشيدت على
    اسمه كنيسه ( الجيوشنه ) أى كنيسه الله الحى , بضواحى أرمنت أودع بها
    جسده الطاهر ولا يزال هناك مذبح صغير يحمل اسم القديس الشهيد ودامون
    بكنيسه السيده العذراء بدير الرهبات بأرمنت الحيط تذكارا له وقد بقيت هذه
    السيره الى الان شاهده على صدق كلام السيد المسيح وتحقق وعده الصحيح



    *********

    ********* تاريخ الدير ********
    فى
    القرن الثالث الميلادى اندثر الدير عده مرات وتم بناءه أخر مره فى سنه
    1964 وبعد ذلك حدث سيل فى 10/10/1994 م ونتج عنه هدم السور والقلالى وكنيسه
    الشهيد ودامون وتبقى جزء من كنيسه السيده العذراء والشهيد ودامون وتم
    بإراده الله البدء فى بناء السور فى شهر أكتوبر 2005 م




    ******** بعض معجزات السيده العذراء والشهيد ودامون **********
    عندما
    كان الدير مبنى وحيدا فى الصحراء (جبل ارمنت ) كان واضح المعالم وسهل
    الوصول اليه ولكن بعد العمران أصبح من الصعب الوصول اليه وكانت هناك رحله
    ذاهبه اليه ولكنهم تاهو وسط المبانى فنادوا العذراء شفيعه الدير ففى الحال
    ظهرت لهم فى شكل راهبه عاديه وقالت لهم كيف يصلوا الى الدير وعرضوا عليها
    التوصيل فشكرتهم واشارت ناحيه الجبل حيث يقع الدير هناك وبعد دقيقه واحده
    لم يجدوها امامهن وعندما ذهبوا الى الدير وقصوا ما حدث على احدى الرهبات
    من الدير وقالوا لها ايضاُ ان وجه تلك الراهبه كان يشع بالنور فعلمت فى
    الحال انها ام فادينا القديسه العذراء مريم


    *
    كانت هناك رحله متوجهه لدير القديس ودامون وقد تاهو واخذو يبحثون عن
    الطريق الصحيح وفجأه عندما نادوا العذراء والقديس ودامون وجدوا أنفسهم
    أمام الدير


    بركه صلوات وشفاعات امنا الطاهرة العذراء مريم والشهيد ودامون تكون مع جميعنا امين


    *****************

    أستشهاد القديس ودامون الأرمنتى السنكسار
    وأستشهد
    القديس ودامون الأرمنتى ذكر حادثة أستشهادة السنكسار القبطى تحت يوم 18
    من شهر مسرى فكتب عنه : " فى هذا اليوم أستشهد القديس ودامون من مدينة
    أرمنت "

    كان
    فى بيته ومعه ضيوف من عابدى الوثان فقال بعضهم لبعض : " هوذا قد سمعنا أن
    امرأة وصلت إلى بلاد الأشمونيين , ومعها طفل صغير يشبه اولاد الملوك " ..
    وقال آخرون : " هل هذا الطفل جاء إلى البلاد المصرية ؟ " وصار كل منهم
    يتحدث عما يعرف عن هذا الصبى .

    فلما انصرف الضيوف نهض ودامون وركب دابته ووصل إلى مدينة الأشمونيين , ولما أبصر الطفل يسوع مع مريم أمه فخر ساجداً له .




    فلما
    رآه الطفل تبسم فى وجهه وقال له : " السلام لك يا ودامون قد تعبت وأتيت
    إلى هنا للتحقق عما سمعت من حديث ضيوفك عنى سأقيم عندك ويكون بيتك مسكناً
    لى إلى الأبد"

    فأندهش القديس ودامون وقال : " يا سيدى أنى أشتهى أن تأتى إلى وتسكن فى بيتى وأكون لك خادماً إلى الأبد "
    فقال
    له الصبى : "سيكون بيتك مسكناًُ لى أنا ووالدتى إلى الأبد , إذا عدت من
    هنا وسمع عابدوا الأوثان أنك كنت عندنا يعز عليهم ذلك ويسفكون دمك فى بيتك ,
    فلا تخف لأنى أقبلك عندى فى ملكوت السموات إلى الأبد , وأنت تكون أول
    شهيد فى بلاد الصعيد ."

    فقام الرجل وسجد للسيد المسيح فباركه ثم أنصرف راجعاً إلى بيته .

    فلما عاد ودامون إلى أرمنت وسمع أهل المدينة الوثنيين بوصوله , جاءوا إليه مسرعين وقالوا : هل الكلام الذى يقولونه عنك صحيح؟
    فقال لهم : " نعم .. أنا ذهبت إلى السيد المسيح وباركنى وقال لى : أنا آتى وأحل فى بيتك مع والدتى إلى الأبد "
    فصرخوا كلهم بصوت واحد وأشهروا سيوفهم عليه وطعنوه فنال إكليل الشهادة فى مثل هذا اليوم .
    وظلت
    حادثة أستشهاده يحكيها الآباء لأبنائهم , لما ابطلت عبادة الأوثان
    وأنتشرت المسيحية فى البلاد قام المسيحيون وجعلوا بيته كنيسة على إسم
    العذراء مريم وأبنها الذى له المجد الدائم .

    وهذه الكنيسة هى التى تسمى الآن " الجيوشية" وتفسيرها " كنيسة الحى " وتقع بدير الراهبات بأرمنت وهى ما زالت باقية حتى الآن .
    الله يرحمنا بشفاعة سيدتنا مريم العذراء والدة الإله وشفاعة الشهيد ودامون الطاهر ولربنا المجد الدائم آمين .


    [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]

      الوقت/التاريخ الآن هو الإثنين مايو 20, 2024 4:28 am