جاء ميعاد حصة استاذ فاضل الذى اعتاد ان يحضر دروسآ حية و جديدة لتلاميذه الذين احبوه و كانوا ينتظرون حصته
و دخل التلاميذ الفصل ووجدوا ورقة كبيرة تغطى السبورة و قال لهم الأستاذ ان يرسم كل واد صورة شخص يكرهه او لا يحبه
وبعد الرسم ضع كل تلميذ صورة من يكرهه عل السبورة و ابتداوا برمى السهام كل واحد على صورة من لا يحبه و هم بمنتهى السعادة و الضحك
و عندما اقترب موعد انتهاء الحصة رفع الأستاذ الورقة و ما عليها من صور ز اذا بصورة الرب يسوع تحتهم و عندها خجل كل واحد من نفسه عندما راوا ان السهام اخترقت وجه المسيح .......انفه............خديه.........وجبهته
و عندها ادرك كل منهم خطؤه و عرفوا قيمة الآية:
"فيجيب الملك و يقول لهم الحق اقول لكم ,بما انكم فعلتم بأحد أخوتى هؤلاء الأصاغر فبى فعلتم" (مت 40:25)
و دخل التلاميذ الفصل ووجدوا ورقة كبيرة تغطى السبورة و قال لهم الأستاذ ان يرسم كل واد صورة شخص يكرهه او لا يحبه
وبعد الرسم ضع كل تلميذ صورة من يكرهه عل السبورة و ابتداوا برمى السهام كل واحد على صورة من لا يحبه و هم بمنتهى السعادة و الضحك
و عندما اقترب موعد انتهاء الحصة رفع الأستاذ الورقة و ما عليها من صور ز اذا بصورة الرب يسوع تحتهم و عندها خجل كل واحد من نفسه عندما راوا ان السهام اخترقت وجه المسيح .......انفه............خديه.........وجبهته
و عندها ادرك كل منهم خطؤه و عرفوا قيمة الآية:
"فيجيب الملك و يقول لهم الحق اقول لكم ,بما انكم فعلتم بأحد أخوتى هؤلاء الأصاغر فبى فعلتم" (مت 40:25)