[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
* ان يكون صديقاً لتلاميذه
ولكى يكسب المدرس صداقة تلاميذه يجب عليه ملاحظة عدة أمور أهما:
- تقديم ما يحبونه هم لا ما يحبه هو:
على المعلم أن يقدم لتلاميذه ما يراه يسد احتياجاتهم وإشباع أشواقهم.
- الإبتسامة:
ان تعبيرات الوجه تتكلم بصوت أقوى من صوت اللسان, وإبتسامة المدرس فى وجه التلميذ كأنها تقول له: انى احبك, انى سعيد برؤياك والمقصود بالأبتسامة ليس مجرد علامة ترتسم على الشفتين لا روح فيها ولا إخلاص’ وإنما الإبتسامة الحقيقية التى تأتى من أعماق النفس.
- حفظ أسماء التلاميذ:
ان إسم الأنسان هو أحب وأجمل الأسماء اليه, وغذا ناديت تلميذك بإسمة كل مرة تلقاه فيها, فثق تماما بأنك قد أديت له مجاملة لطيفة باقية الأثر.
- امتدحهم:
إن كل انسان يحب المدح, ويحب المكان الذى يمدح فيه, لذلك على المدرس ان يلاحظ تلاميذه ليعرف الأشياء التى يجب ان يمدح عليها تلميذه.
- البعد عن القاء الأوامر:
ان القاء الأوامر على التلاميذ يدفعهم إلى العناد, بينما تقديمها لهم فى صورة إقتراحات مهذبة يشبع فيهم الإحساس بالأهمية.وعندئذ يكون من السهل قيادتهم ودفعهم إلى التعاون.
فمثلاُ من القول"إفعل هذا" يمكن القول "هل من الممكن أن تفعل هذا؟".
- الاصغاء بإهتمام إلى حديث التلاميذ:
ان ما يسعد التلميذ هو إصغاء المدرس بإهتمام إلى حديثه, لأن الطفل فى حاجة الى الأحساس بالأهمية.
* متعاوناً:
ان يبتعد عن روح التفاخر والرغبة فى العظمة , وإن كنا نريد أن نكون حكماء فى ربح النفوس وأوانى صالحة لخدمة الرب, يجب أن نستأصل محبة الذات.
* مسئولا وامينا:
المدرس الناجح لا يهرب من المسئولية, بل يرحب بها فى رضى وقبول تام, حتى ولو اضطر إلى التضحية براحته كى يصل الى مدرسة الأحد فى الميعاد.
* محبا وعطوفا:
من المعصلات الأساسية لعمل الله فى هذه الأيام, عدم امتلاء العاملين بروح المحبة التى ينشدها الرب, والمحبة لا تنتظر أجرا أو مكافاة, وحين تمتلىء قلوبنا بمحبة الرب لا تئن من الخدمة, ولا نشكو من المصاعب, ولا نتذمر من المفشلات, ولكن نثابر ونصب.
فالمحبة تحتمل كل شىء ومن المسالم به أن الخادم الناجح لا يستطيع أن يعلم تلاميذ ان كان لا يحبهم, كما أن المحبة تستطيع أن تغير من سلوك التلاميذ المشاعغبيين.
* قادرا على تحريك التلاميذ:
وذلك بخلق نشاطات متنوعة يشترك فيها التلاميذ مما يؤدى إلى عدم جمودهم بل يجعلهم نشطين وإيجابيين ومن خلال ذلك يتم قيادتهم الى تحقيق الأهداف المرجوة دون إنحراف
منقول
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
* ان يكون صديقاً لتلاميذه
ولكى يكسب المدرس صداقة تلاميذه يجب عليه ملاحظة عدة أمور أهما:
- تقديم ما يحبونه هم لا ما يحبه هو:
على المعلم أن يقدم لتلاميذه ما يراه يسد احتياجاتهم وإشباع أشواقهم.
- الإبتسامة:
ان تعبيرات الوجه تتكلم بصوت أقوى من صوت اللسان, وإبتسامة المدرس فى وجه التلميذ كأنها تقول له: انى احبك, انى سعيد برؤياك والمقصود بالأبتسامة ليس مجرد علامة ترتسم على الشفتين لا روح فيها ولا إخلاص’ وإنما الإبتسامة الحقيقية التى تأتى من أعماق النفس.
- حفظ أسماء التلاميذ:
ان إسم الأنسان هو أحب وأجمل الأسماء اليه, وغذا ناديت تلميذك بإسمة كل مرة تلقاه فيها, فثق تماما بأنك قد أديت له مجاملة لطيفة باقية الأثر.
- امتدحهم:
إن كل انسان يحب المدح, ويحب المكان الذى يمدح فيه, لذلك على المدرس ان يلاحظ تلاميذه ليعرف الأشياء التى يجب ان يمدح عليها تلميذه.
- البعد عن القاء الأوامر:
ان القاء الأوامر على التلاميذ يدفعهم إلى العناد, بينما تقديمها لهم فى صورة إقتراحات مهذبة يشبع فيهم الإحساس بالأهمية.وعندئذ يكون من السهل قيادتهم ودفعهم إلى التعاون.
فمثلاُ من القول"إفعل هذا" يمكن القول "هل من الممكن أن تفعل هذا؟".
- الاصغاء بإهتمام إلى حديث التلاميذ:
ان ما يسعد التلميذ هو إصغاء المدرس بإهتمام إلى حديثه, لأن الطفل فى حاجة الى الأحساس بالأهمية.
* متعاوناً:
ان يبتعد عن روح التفاخر والرغبة فى العظمة , وإن كنا نريد أن نكون حكماء فى ربح النفوس وأوانى صالحة لخدمة الرب, يجب أن نستأصل محبة الذات.
* مسئولا وامينا:
المدرس الناجح لا يهرب من المسئولية, بل يرحب بها فى رضى وقبول تام, حتى ولو اضطر إلى التضحية براحته كى يصل الى مدرسة الأحد فى الميعاد.
* محبا وعطوفا:
من المعصلات الأساسية لعمل الله فى هذه الأيام, عدم امتلاء العاملين بروح المحبة التى ينشدها الرب, والمحبة لا تنتظر أجرا أو مكافاة, وحين تمتلىء قلوبنا بمحبة الرب لا تئن من الخدمة, ولا نشكو من المصاعب, ولا نتذمر من المفشلات, ولكن نثابر ونصب.
فالمحبة تحتمل كل شىء ومن المسالم به أن الخادم الناجح لا يستطيع أن يعلم تلاميذ ان كان لا يحبهم, كما أن المحبة تستطيع أن تغير من سلوك التلاميذ المشاعغبيين.
* قادرا على تحريك التلاميذ:
وذلك بخلق نشاطات متنوعة يشترك فيها التلاميذ مما يؤدى إلى عدم جمودهم بل يجعلهم نشطين وإيجابيين ومن خلال ذلك يتم قيادتهم الى تحقيق الأهداف المرجوة دون إنحراف
منقول